أحسنت وأبدعت أخي يوسف في نظم هذه المرثية المعبرة عن فيض المشاعر وألم الفقد
رحم الله من ساروا على الدرب ولاقوا وجه ربهم وجعل الجنة مآلهم وهذه حال الدنيا
ما دايم إلا وجهه الكريم