الله ............. الله ............. الله

كل حرف هو غاية في الجمال .... وفكرة السلام ، والرد ... فكرة رائعة
فباخت ... لفت نظرنا بطريقة جميلة إلى بُعد المخاطب بإرسال السلام بطريقة عذبة واستخدام وسيط في ذلك (الطائر ) ......... وهذه الطريقة موغلة في مورثنا و أدبنا العربي ...
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
ياطير غرّد على الأغصان=وإشدي بصوتك وناديهُـم
اللي لهم فالحشا عنـوان=بلّـغ سلامـي وحييّـهُـم
[/poet]

ليأتي الجواب .. من ماجد على نفس النغم ............. وبنفس أداة الخطاب ... والوسيلة .
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
شاجيتني بأجمل الألحـان=ياطيـر ياللـي مواليهُـم
ترحيـب ياحِـس يارنّـان=للي عن النـاس مِغليهُـم
[/poet]

وأما المشتكى ، وقوته .... والمردود وروعته ................ فأتركه لذوائق أصحاب الذوق .....

ما أحببت ذكره مكررا هو أننا في المجالس أصبحنا استراحة نتلقى بها (برقيات) الأغصان التي تمر فوق (سماء ينبع) من أملج إلى جدة .. والعكس .......... وهي ظاهرة تنبئ بتربيع اقطاب المغناطيس .. وهو ما نتمناه لحبيبتنا (الكسرة) ...

رائعان يا باخت .. ويا ماجد

مســـاعد