أبا عماد ..
أسأل الله أن يجعل ماكتبت في موازين حسناتك وألا يرينا مكروهاً فيمن نُحب ..
وكعادتك دوماً تتواجد في الأفراح والأتراح طائراً مُغرداً يملؤه الوفاء
سأحرق الحرف والأوراق أنثرها***ما عاد للحرف إن لم تكتبي داعي
هذا هو الحسّ الإنساني والعاطفة الصادقة والتي نتمنى أن تتواجد لدى كُل مبدع ..
نُثمن لكَ هذه المشاعر الإنسانية الصادقة ..
شُكراً بحجم السماء أيها الأديب العذب ..
المفضلات