من قصص الماضيين (2)
ذة القصيدة لمحمد ابنن مهلهل الشعلان , صارت ابياتها امثال يتداولها الناس ,
وقصه هذه القصيده ان محمد بن مهلهل كان جاليا عن عشيرتة لجرميه ما وبعد
ان تم الصلح وقبلت الجاهيه..... هم بالعوده الى قومه وعشيرته...
وبينما هو في طريق عودته.. صادف جامعة متخاصمين وزبن احدهم علية الا ان
الرجل الاخر لم يعر اهتماما واراد ان يضربة وهو في وجة ابن مهلهل , فضربة
ابن مهلهل بسيفة وارداه قتيلا ثم جلا مرة اخرى وانشد هذة القصيدة:
يامل قلب للروابع تمسة
................مسة حبال مهاوزات الاضلة
طس السبيل من اصفر اللون طسة
..............الشاوري يبري عن القلب علة
من كيس قرم ضارين ما يدسة
............تلقاة مجدوع على جال دلة
لو عندنا من غيب الايام رسة
............الا ادمي مصلوح نفسة يدلة
لا شفت ضول الناس باللك تعسة
...........وان جنبك شر المخاليق خلة
ياللة ياللي كل درب تجسة
..........عقد البلش غير انت ما حد يحلة
تفرج لمن مثلي زمانة يرسة
...........علية من قرب الرفاقة محلة
البوم يفرس والاسد صار بسة
...........تغيرت دنياك يافاطن لة
سبع الفلا جاب الضواري بحسة
.............والصلح من فرقى الغنم ما حصلة
ثنتين دون اللي خصيمة ينسة
..............سيفي لمن داور دخيلي نسلة
لاصار عن خصمك سلاحك تدسة
...............ما ينقعدلك في حضون المذلة
يامجلس الانس مهما اوصفك//تعجز على مثلك وصوفــي
تلميذ جــــــــيتك ومااعرفك//وعلمتني الشعر وحروفي
المفضلات