رائع يا أبا سامي
هاأنت حاضر أيها المبدع في أي نوع من أنواع الشعر شعبيا أم فصيحا
فلله درك على هذه العاطفة الصادقة والأحاسيس المتدفقة والحنين الجميل إلى ماض ما زال يسكن في دواخلك فتعبر عنه أصدق ما يكون التعبير .. لا ألومك فقد عشت عذوبة هذا الماضي وتذوقت حلاوته .. ثم تجرعت مرارة فقده .. نسأل الله لهذه الديار غيثا مغيثا تعود به الحدائق الغناء والمرابع السعيدة

تمنبت في ( أين الشريعة ؟ ) لو ضعتها بين قوسين وأعقبتها بتوضيح حتى لا تلتبس على من لم يعرفها