هل عجز شعراء الكسرة عن الرد؟

[المطرفي]

[align=center]الأخوة الكرام

أسير الغرام والبندر وأستاذنا أبو سفيان

أولاً : أشكركم على مروركم وتعليقاتكم وردكم .
ثانياً : يقال على لسان شعراء كبار أن الكسرة تبقى في إطار مسمى الكسرة إلى حد سبعة أبيات وما تجاوز ذلك تعد قصيدة في مسماها وليس في وزنها الذي لا يخرج عن نظام الكسرة. أيوجد خلل عروضي في الأبيات.
ثالثاً : حفظكم الله ورعاكم أليست هذه الأبيات من التوضيح للصورة والمهمة وبها المشتكى والآه.
رابعاً : المجاراة مطلوبة للمؤانسة والاستأناس بمثل هذا اللحن .
خامساً : ألم يطلب في نهاية الكسرة (ثمن) ولوكانت في مثابة الغبوة واللغز ؟.
سادساً : كسرة تعبر عن مكنون داخلي تفجر خلال هذه الكلمات ألم تعدد الآهات الواردة في هذه الأبيات.
سابعاً : الا تحتاج تلك الآهات إلى مقابل من مثلها من الكلمات .


أليس كذلك ؟

لا أريد أن أطيل ... أيها الينبعاويون (مكة أدرى بشعابها).



تحياتي ,,,,,
أبو تميم [/align]