أديبنا مُصطفى زقزوق ..

أطال الله في عمرك أعواماً مديده ..

كيف لكَ أن تستنطق التشاؤم ونحن نراك تفاؤلاً مُقيماً .. تنثره فينا وتجمعنا من بعده

بعذب حروفك المُعتقه ..

تذكر أحبتك حينها .. من عرفتهم ومن لم تعرفهم .. هُم كُثرٌ ياسيدي ..

يبحثون دوماً عن إتجاهات شروقك البهيّ .. ويستبعدون فكرة غروبك ولو كان رسماً ..

رجاء خاص ياسيدي .. تذكرنا وأنت ساكنٌ في ذواتنا حُباً مُقيماً لآخر مدى العُمر ..

تقبل صادق محبتي .. سماء ودي ..