[align=center]أديبنا وشاعرنا الكبير الأستاذ أبو عماد

تسيطر على مشاعري في الكثير من موجات الحزن

فاتوحد مع الألم وآهات مكتومة بين أضلعي أسفاً

على حاضر اختلطت معاني كثيرة فيه

ولقد كنا في زماننا القديم نتعايش بالمحبة بها ومعها ولها .

وها أنت أخرجتني إلى مدارات الكون

لأحرق ذلك الوجع في شعاع الشمس

وبشرى التفاؤل بالقادم الأحلى ..

يابعيد الرؤية فيما تقرأ وكأنك من مسافات بعيدة

قرأت ما بنفسي فسطرت

كلماتك المطرزة بالألماس لأتوج بها جبهتي .

تقبل أجل تقديري واحترامي[/align]