حقيقة مبدع كالعادة يا أبوسفيان أنت وتوأميك أبو رامي و أبو ياسر
وإن كان لأحد فضل في هذا المشروع لا أظنه يتجاوزك فأنت صاحب
الفضل والمجهود الأول والأخير ولولا الله ثم أنت لذهب سوق الليل
كما ذهب غيره وصار يعيش فقط في ذاكرة من عاصروه وشاهدوه
المهم يا أبو سفيان التقرير جميل والصورة تغنى عن ألف كلمة
ولكن هناك أشياء لا تحكيها الصور المصاحبة للخبر
فذكر في التقرير أن هناك 22 دكان وأظنها هي نفسها كما كانت منذو 200عام على الأقل
فياليت وأنت المؤرخ والخبير بينبع وأهلها أن تذكر لنا كل أصحاب هذه الدكاكين بتسلسل
الدكاكين وماذا كان يبيع صاحب كل دكان من سلع وهل كان مخصص لسلع معينة مع ذكر الحالة الاجتماعية التي كانت ســـــــــائدة بين أصحاب الدكاكين . ولمن كانت مملوكة هذه الدكاكين ؟ وهل كان السوق يصل إلى البنط
( الميناء) وماذا كان يشغل المنطقة التي فيها الإسفلت الآن .
حقيقة هناك أسئلة كثيرة وأخشى أن أكون كثرت فأنا أنتظر الإجابة على هذه الأسئلة
ثم هناك غيرها .
ولعل هذه الأسئلة توضح لماذا الاهتمام بهذا السوق
فكثير ممن يسكنون ينبع اليوم ويدعون أنهم ينبعاويين لا يعرفون شيئا عن ينبع
فهذه أسئلتي للخبير بتاريخ ينبع الينبعاوي الأستاذ / عواد محمود الصبحي ( أبو سفيان )
المفضلات