أشكرك أستاذي القدير / مصطفى زقزوق ، على غيرتك الإسلامية غير المستغربة ، ونثمن لكم تنبيهكم ولا نستغني عن ملاحظاتكم القيمة ، فلك مني خالص الدعوات بالتوفيق في الدارين ، والصحة وطول العمر مع حسن العمل.
تقبل أجمل التحايا.