أستاذي الأديب ..

أتابع أطروحاتك دوماً بشغف .. تُبهرنا بمخزونك الثري بالموروث ، نُطالعه كي نستفيد ونتعلم
من هؤلاء العمالقة .

وأحببت شُكرك من الأعماق على هذا الإتحاف الذي تخصنا به في المجالس الينبعاوية ، ونأمل منك
إثراءنا بكل ماتحويه جعبتك ليكون ذلك تدويناً لما مضى ويتعلم منه هذا الجيل وأنا على رأسهم .

حفظك الله ومن تُحب من كل سوء .