الكسرة على الوجه الأول

اخي الفاضل المساعد وضعك للكسره على الوجه الثاني ممتاز جدا ويعطي تكامل ووحده واحده للكسرة وفق ماتريده انت من معنى وفعلا تكون اقرب لما يريده السامع من تفاؤل ولكن قائلها معناه عكس ماتعنيه ولاني اعرف مناسبتها تداخلت معك في المعنى مع تقديري لوالدنا وشاعرنا العملاق ابو طلال وربما يتفق وتتفق معي بعد بيان الاتي
واليك مايريده قائلها ثم بعد ذلك لك الحكم
قائلها الاخ ابو واصل قدم الاثر الذي احس به على سببه
اذ انه تجددت جروحه متى 000عندما راى تلك المنازل التى اصبحت اثر بعد عين
وهنا ياتي الغصن الثالث 0000ويبدا بكلمة استبشر الخافق ويعنى هنا بكلمة استبشر استقبل فماذا اذن استقبل الخافق بعد تجديد الجروح من ذلك المشهد الحزين
انه استقبل الام ماحي يحملها
وهنا تلاحظ اختلاف المعنى بين تعديل الكسره على الوجه الثاني
مع ان الكسره على الوجه الثاني لها وقع ومترابطه ولكن لاتؤدي المعنى الذي اراده الشاعر
مجمل القول انه جدت عليه جروح بعد رؤيت المنازل الحزينه واستقبل قلبه الذب جرح الام صعبه من اسباب ذلك المشهد


واشكرك ياحبيب مساعد على طرحها للنقاش وفعلا السابقين لم يتركوا شيئا للتالين عندما قالوا المعنى في بطن الشاعر يتضح هنا صحة المثل جليا في هذه الكسره وكان الله وفقك لنقاشها لنحتفي بقول من سبقنا لانه ناتج عن تجربه اكسبتهم الحكمه

جدت على المبتلين جروح=من يوم بانت منازلها
واستبشر الخافق المجروح=آلام ما حي يحملها

الكسرة على الوجه الثاني

جدت على المبتلين جروح=آلام ما حي يحملها
واستبشر الخافق المجروح=من يوم بانت منازلها