هلا اخوي العزيز ابو فهد نعم تذكرت هولاء الاحبة وبما انك (نكشت) الماضي .اتذكر رحلة العودة في تلك الطائرة .كان الجو سحب وبروق والطياره اصبحت كأنها ونيت حمدان ابوصيوص رحمه الله في طريق ينبع النخل ايام البطناج .مافيه غير شيل وحط .طبعا كل شوي نقول طاحت مافيها هرجه حتى وصلنا ينبع ولله الحمد ومما اذكر من الاحبه كان حسين الصايغ نائم طيلة رحلة العودة فكنا نحسده انه لم يشاهد مامر من مطبات.