إنها لسابقة تدون في سجلات الأستاذ / إبراهيم بدوي / الذهبية منذ توليه منصبه الذي بذل قصار جهده في إبراز دور الغرفة ورقيها وقام بجني ثمار الخير لمحافظتنا سريعاً وفي وقت قياسي ووجيز وذلك بفعل خطواته الثابته وأهدافه المدروسة

المتمثلة في الرجل البارع الناجح الذي كتم أفواه المتطفلين الذين تطفلوا عليه عند تنصيبه . . .