أظهرت الدراسات الميدانية مضار الضرب وعواقبه وكما يأتي:

*توليد الشخصية العدائية للأهل والمجتمع.
*الطفل يجنح إلى الاجرام ويخلق لديه العصيان وعدم التواصل الحضاري مع الآخرين.
*الضرب يحط من احترام الطفل لذاته ويصاب بالكآبة.
*وقد يؤدي العقاب البدني الى أذى غير متوقع.

وإذا كان الضرب يؤدي إلى الإجرام والعصيان فما نفع دور الملاحظة في هذه الحالة، بل العكس سيؤدي إلى نتائج عكسية وستصبح دور الملاحظة مصنعاً لإنتاج المجرمين وذو الحالات النفسية العدوانية

نتمنى أن يكون التدخل سريعاً وحازماً في مثل هذه الأمور وأن لا تكون مجرد تقارير وخطابات ومناقشات تتوه بعد ذلك في روتين الدوائر الحكومية وتدخل في أراشيف وملفات تأكلها الفئران قبل الزمان


موضوع جميل جداً zx2030 وتحياتي لك...