غدوت قدوة للفتيات السعوديات فكيف تتعاملين مع هذا الوضع؟ وبماذا تنصحينهن؟
- هذه مسؤولية كبيرة على عاتقي وليست بالشيء البسيط، فأن أحظى بأن أكون قدوة فهذه نعمة من الله سبحانه وتعالى واختبار في نفس الوقت، بمعنى أني إذا أخطأت فخطئي ليس لنفسي فقط بل للكثير، فمع اعتمادي وتوكلي على الله أصبحت أفكر مراتٍ عديدة قبل أن أخطو أي خطوة بل وأفكر في أثرها على غيري قبل تفكيري بتأثيرها على نفسي، وآمل من الله عز وجل أن أكون قدوة خير، وأنصح بنات هذا الجيل بأن يتذكرن أن هناك من يراهن وأنهن محاسبات على أفعالهن، مع هذا لا يتواكلن بل عليهن أن يتعلمن ويعملن ويسعين إلى تحقيق ذواتهن.

كلام جميل