ليس هناك قرار موحد متقن .بخطة مسبقة محكمة .

وإذا وجد فليس هناك متابعة جادة واتخاذ الجزاء للمخالفة.

تطفوعلى السطح أنظمة عشوائية ولا تلبث إلا وتغمرها الأمواج .... لأنها دون آلية .. وهكذا تطفو غيرها وربما طفت للإنقاذ .. لكن دون جدوى .. وتبقى المدارس تلاطم الشواطيء تارة ويغرقها العمق تارة أخرى .

أما مسألة الجرأة فلا تكون باتخاذ قرار يخالف نظام عام .. فليس ذلك بجرأة لكنه خطأ ومخالفة وتهاون واستهتار يجب العقاب عليه ... لكن هل استقر الأمر على نظام وقرار للجميع موحدا واتخذ بشأنه ما يضمن تطبيقه دون مخالفة؟؟؟؟!!!!!!... ولو عرفت وتأكدت المدرسة ( سواء للبنات أو للبنين ) أن مخالفتها ستعاقب عليها إدارتها ومعلموها ومعلماتها لما تجرأت .... هنا مربط الفرس ... فالأمر عائم كما أسلفت .