شكرا أخي الريفي
القصة جميلة وتروي تراثا انعدم أو كاد هذه الأيام
عندما كان الرديح طربا يشتاق إليه الجميع
شعراء وبحرية عندهم روح المنافسة الشريفة
وربما بينهم من لايملك قوت يومه ومع ذلك يشارك بكل طاقته
رحمهم الله وغفر لنا ولهم
تحيتي لكم