بدون مجاملة.. ومن باب إسناد الجميل لأهله ورد الفضل لأصحابه، ومن باب العدل والانصاف وبدون أن ننقص من جهود أبا عبدالعزيز فهو تربوي فاضل... فإنا نشكر ونقدر من عمِلا على هذه الخطة منذ سنين طوال، وكانا هما الحريصان كل الحرص على أن تكون مدارس ينبع كلها مباني حكومية، فصنعا سكة القطار ومن ثم باركا انطلاقته.. بكل جد وصمت وحب... وهما: سعادة الأستاذ/ عبدالرحيم الزلباني وسعادة الأستاذ/ عيد عويد .
وفوق هذا وذاك.. حرص حكومتنا الرشيدة وإصرارها القوي والقوي جدا على أن تكون جميع المدارس: مباني حكومية... فهي صاحبة الفضل الأول بعد فضل الله تعالى