شكرا أبو سفيان والذي يتضح أن مجلة غرفة ينبع بدأت تأخذ مكانها وتستقطب المثقفين
وتتغلغل داخل المجتمع الينبعاوي وهذا العدد قرأته وهو كما قيل وفاء من الغرفة
للراحل الكبير الذي لا ينسى منصور عبد الغفار وأخاف بعد سلسلة الترشيدات التي تقوم بها الغرفة
أن تتوقف المجلة عن الصدور وهذا التخوف له ما يبرره بناء على ما نسمع ونقرأ .