1 - بسبب حصوله على قرض قام “التسليف” بتحويله عن طريق البنك لحساب شخص آخر.
كلام مهزوز وغير واضح وغير مقبول من مسئول والسبب عدم استلام المواطن المدعى عليه القرض فمن اين اكد حصوله على القرض وفي هذا ادعاء باطل من المسئول .والمضحك المبكي اكماله (قام التسليف بتحويله عن طريق البنك لحساب شخص آخر ) الله اكبر في كل بساطه تحول المبلغ من التسليف للبنك والبنك أخطأ وحول المبلغ لحساب شخص آخر.. هذا كلام يقوله مسئول الاخطاء في اعمال البنوك جريمة حيث لامكان لحسن النية في الامور المالية خاصة وان الريال مثل المليون والبنوك تدار بشبكة معلومات فائقة الحساسية .اضف لذلك ان البنوك تحسن أختيارو تأهيل موظفيها .
2- الخطأ منذ شهرين .
مع كل الحصانة من الاخطاء يقول وفي كل بساطة الخطأ منذ شهرين بالله عليكم لو أخطا موظف بنك ووجدت راتبك الشهري 10.000ريال بدلا من 5000ريال كم من الوقت يستغرق لتصحيحه يوم او شهر أو شهرين !!!!
3 - وينهي في طامة كبرى (قبل ان تتفاقم المشكلة ويتم سحب أول قسط من الشخص) .
لا قرض ومن يطلب القرض كلنا نعلم ماتكون حالته ... لااجد تفسير غير ذاك القول (موت وخراب ديار )
واخير يزكي نفسه وبنك التسليف بقوله (خصوصا ان إدارتي وبنك التسليف لايوجد عليهما أي خطأ في الموضوع ) اذا شهرين لم تستطع ادارتك وادارتك العامة ان تحل مثل هذا الخطأ نقول علينا وعلى بنوكنا السلام واقترح عليكم حلا بسيط لايكلفكم جهود ومشاق ماتتحملون من تصرفات المراجعين التي كما تدعي يجانبها الصواب كتابة لوحة على باب ادارتكم (الله يعطينا ويعطيكم من فضله )
صحيح نحن لا نؤيد التهديد بشتى اشكاله او نصوب تصرف هذا المراجع ولكن اليس بالامكان ان يُحسن التصرف بالقول الطيب الذي حث واوصى به ديننا الحنيف ولايُصعد الموضوع لمجرد رسالة جوال .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يحشر قوم من أمتى يوم القيامة على منابر من نور يمرون على الصراط كالبرق الخاطف نورهم تشخص منه الأبصار لا هم بأنبياء ..... ولا هم بصديقين ........ولا هم بشهداء ...... انهم قوم تقضى على أيديهم حوائج الناس
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم