مشكلتنا الكبرى مع الفتوى التي فيها اجتهاد والتي لا تراعي ظروف الحياة والتغيرات الطارئة في احوال الناس ومعاشهم وانظروا كيف كان التشديد في مناسك الحج ثم بدءوا يتجهون اتجاها آخر عندما وضعوا امام الواقع المرير فلماذا التشدد ما دام في الدين فسحة ولماذا لا نأخذ بالراي الاسهل على الناس حتى لا تتعطل مصالح العباد .. تخيلوا لو طبقوا هذه الفتوى اي لا تاتي خادمة إلا بمحرم يعني اذا عندنا الان مليون خادمة سيكون العدد مليونين مع محارمهم وهل هناك ضرر على الدولة والمجتمع اكثر من هذه الزيادة والعدد الذي يسبب مشاكل وضغوط وكأننا في جاكرتا