أعتذر " لحروفي "

لأني أطرق على أبوابها في كل ساعة..
واجعلها تبحر بي في كل مكان أريده..
فهي من حققت كل أمنياتي دون تردد..
وهي من أتعبتها معي حينما كبرت وكبرت معي أحلامي .
ورغم ذلك كله ،لا تتذمر وإنما تقول أطلبي وأنا على السمع والطاعة .

شكرا دايم السعد