[align=center]أستاذنا الأديب العزيز الأستاذ أبو عمرو

هذا هو قدر أمتنا العربية .. وإنها إراد ةالمولى جل في علاه ليختبر صدق نوايانا في مواجهة ألد أعداء الله

وتطاولهم على الذات الإلاهية وسبحان المقتدر لنصرة الفئة القليلة وهو القائل في سورة الحشر . هو الذي

أخرج الذين كفروا من ديارهم لأول الحشر ما ظننتم أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله

فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب يُخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا

ياأولي الأبصار .

وهاهم جنوداليهود الجبناء لا يقدرون على المواجهة وكأني بهم ينوون الفرار وقد كتب الله عليهم الذلة .

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

أقدر لك ياأديبنا الكريم مشاركتك حفظك الله بعين عنايته
[/align]