أشكرك أستاذي الكريم شاعرنا المبدع / مصطفى زقزوق ، على هذا التفاعل غير المستغرب من سيادتكم حول قضية الساعة ، التي تؤرق مشاعر المسلمين وتقض مضاجعهم ، وتؤكد ضعفنا كأمة يفترض أن تكون عزيزة بين الأمم ، ولكن القوة المادية هي الفيصل في زمن لا يعترف بالضعف.