شكرا أستاذنا أبو سفيان على نقل انطباع الشاعر مرزوق غازي السلمي وقصيدته الجميلة
وفعلا أنها كانت مثالا لحشمة المرأة ووقارها في زمن صارت فيه المرأة القابضة على حجابها كالقابضة على الجمر

أما عن آخر أخبارها فإنها قد وصلت المدينة المنورة بعد أن تأهلت للمرحلة التالية بتفوق باهر وأستقبلت من إخوانها وأهلها وجيرانها وبنات قبيلتها ومعارفها استقبال الأبطال .. وستعود إلى أبو ظبي مع بداية المرحلة الثانية مرحلة الأربع والعشرين بإذن الله
نتمنى لها إقامة سعيدة وعودة حميدة في طريق انتزاع البيرق