[ALIGN=CENTER]محمد حسن عواد
صحفي في جريدة المدينه عام 1380هـ
مخصص له عمود بإسم ( خواطر )
شغل منصب رئيس المجلس البلدي بجده
ثم مديرا لمالية جده
وأخيرا رئيسا للنادي الأدبي بجده
يرحمه الله
زار ينبع عام 1380هـ وإلتقى
برئيس المجلس البلدي بينبع في ذلك الوقت
الشيخ ( محمد أحمد الصعيدي ) يرحمه الله
فكانت هذه الكسره من الشيخ ( محمد أحمد الصعيدي )
وهو والد رجل الأعمال ( إبراهيم الصعيدي )
قدمها للأديب / محمد حسن عواد
مرحبا به أولا ثم يطلب منه أن يكتب موضوعا
في زاويته بجريدة المدينه عن ينبع
يشيد فيها بماضيها العريق ومالها من أمجاد
إضافه إلى عرض مشكلة الكساد وإنعدام فرص العمل
مما دعى الكثير من أهلها للسفر خارجها سعيا للرزق[/ALIGN]
[poet font="Simplified Arabic,5,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/17.gif" border="ridge,5,indigo" type=2 line=350% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
أهلا محمد حسن عواد=مجري الخواطر ومرسيها
الكاتب الشاعر النقاد=بادع قوافي ومبديها
أهلا وسهلا عدد وإعداد=ترحيب ( ينبع ) وأهاليها
وترجوك تكتب لها في عماد=وتقول عن كل مافيها
( ينبع ) لها ماضي الأمجاد=لولا كساد العمل فيها
( ينبع ) عزيزه على الأكباد=وأغلى من الروح نغليها
[/poet][ALIGN=CENTER]يروي هذه القصه الشاعر / محمد حامد السيد[/ALIGN]