اتمنى من الهيئات المختصة بذلك والتي تقوم بدورها بعلاج المنكر النتشر بالبلد الاسلامي النظر الى الاماكن المختلطة وذات الفساد المختلط بين الشباب والبنات وليس التطاول على مثل هذه الاماكن البسيطة والتي تخدم النساء والاطفال بما انه لايوجد اي نوع من انواع الترفيه لاابنائنا
وخاصة نهاية الاسبوع لاحدائق ولا نوادي صحية ولا توجد اماكن تتخصص بذلك فا اتمنى ان يتراجع من هم ذوي الاختصاص وعلاج المشكلة البسيطة جدا وانا متاكد انه سوف تكون مالكة الحديقة /شيمة العنزي وهي على اتم التعاون مع الجيران والهيئة ولكن ,,,,,,,,, مستوانا دائما
الحسد والبغضاء وعدم النظر الا لاأ رزق الناس