[align=center]والولاء هو للأقارب والأصدقاء بغض النظر عن الكفاءة، ومن ثم يفترض في الصديق إن وجد داخل نظام ما أن يساند أقاربه وأصدقاءه ممن هم خارج النظام، ومن ثم فإن الكثير من ممارسات العمل تبنى على الصداقات والإحساس بالواجب، وليس بالضرورة على الكفاءة أو الأقدمية الأمر الذي يجعل مبدأ نصرة الصديق ظالما أو مظلوما سمة سلوكية ممارسة داخل المؤسسات تعطي الفرد مبررا اجتماعيا قويا لتجاوز النظام في سبيل نصرة هذا الصديق أو القريب؛


حقيقة واقعية لا ينكرها احد ,, وللأسف هذا هو الحاصل عندنا

شكرا للكاتبة ,, وشكرا لك أخي المعلم على النقل والإختيار الموفق للمقالات

تحيتي لك
[/align]