وبادرة أخرى لا أنساها لهم عندما قمت بإخبار الأستاذ أحمد عبد الله الرفاعي بوجود بعض المخلفات التي لم ترفع في بعض مناطق الشرم فاتصل في نفس اللحظة بالمسؤول عن النظافة وأخبره بها .وكان الوقت متأخرا. فظنت أنهم سيصلون في اليوم التالي ولكني فوجئت بوصول الأخ باسم الجهني في تمام الساعة الثانية عشرة ليلا يتصل بي ويسأل عن أماكنها ومعه فريق متكامل من العمال ولم تمض ساعة من الزمن حتى أزيلت كل المخلفات