الأخ العزيز الشاعر الكبير
مصطفى زقزوق
أسعدما تواجدك معنا فليس من البر أن تقتل هذه الفرحة في مهدها
وإن كان هناك مايوجب العذر فأنا الذي أعتذر إليك إن تسببت في هذا الموقف
وأقبل رأي محايد يطلع على ردودي والتي توخيت فيها الحرص والدقة
لكن يمكن تفسيرك لها على غير ماكنت أرمي إليه أبدا
وأقبل التحكيم ممن ترونه أهلا لذلك من الشعراء
وأنا ملتزم مقدما وبدون شروط لحكمه
تهانينا لك بعيد أضحى مبارك
أطال الله عمرك في عمل صالح مقبول
اللهم أمين