وها هو شاعرنا العذب يعود إلينا بجزل القصيد ، ممزوجاً بالماء الزلال وعبق المسك والريحان ، لنقبل على قصيدته التي أبدع في بوحها الحقيقي أيما أبداع ، ببوح عصري يتناغم والزمان ويستشرف روح المكان في سلاسة مريحة .
شكراً لك شاعرنا القدير المميز أستاذنا / مصطفى زقزوق.
المفضلات