أخيراً : في كلٍ أمرٍ قدح ولكل كمالٍ نقص فاجعل كل ما أهمك في عملِك كفارة لهذا القدح وإكمالٍ لذاك النقص , فلك من القلب شكرًا لعلك تبني بين يديك من يعيدُ أقصانا ومن يفتحُ من العراقِ أركانا ويرفعُ أمجاد أمتنا , فلك من الرحمنِ خالصُ سلام لعلها ترفعُ همتك وتثبت أمرك واستمع لها فضلا لا أمرا, وإن مارست التعليم دهرًا .
>
شكر الله لكم أخي أبو وضاح
هذا المقال الرائع بروعتكم
تحيتي واحترامي لهذا الفكر الراقي