أصبح من الأمور الطبيعية أن ترى في شوارع حي ج 16 ( الجامعة العربية ) أطفالاً يقودون سيارات من كافة الأنواع والموديلات ...
ولكن ماحدث اليوم شيء لا يصدق فقد رأيت صبياً يبلغ الثانية عشر عاماً يقود ( دركتن ) المخصص لرفع المخلفات قبيل المغرب لاأدري إلى أن يتجه به !!!! والمصيبة في شارع رئيسي ( طريق طيبة ) ...
وأذكر أن بعض طلاب مدرستنا الابتدائية يأتون إلى مدارسهم بسياراتهم رغم أن أعمارهم لا تتجاوز ال 10 أو 11 عاماً ...
سؤال : أين المرور ؟؟؟؟؟ أين أولياء أمور هؤلاء الأطفال ؟؟؟؟؟
اللهم احفظنا من كل سوء ...
المفضلات