أضحك الله سنك ...
أينها تلك الكتب المغبره فهي مطلوبنا, فعندما أجدها أرى أنني وقعت على كنز ,,, وأذكر أنني دخلت إحدى المكتبات القديمة في مكة المكرمة فأصعدوني إلى الدور الثاني فإذا بتلك الأوراق الصفراء اللامعه, فما خرجت منها إلا وأنا أشعث أغبر !,,, فقلت تلك ظريبة العلم أو أكفاره له, وشكراً يا أبا سفيان على الإهتمام بالتراث وشؤونه .
المفضلات