ثقافتنا تعتمد على أن من لا يعلم لا يفهم
لا على مبدأ من قال لا أدري أو لا أعلم فقد أفتى
فالشركات والمؤسسات لدينا على سبيل المثال تطرد منسوبيها لأنهم لا يعلمون طبيعة عملهم
وفي الخارج نجد تلك المؤسسات تطور موظفيها الذين لا يعلمون حتى يعلمون..
من منا يعلم كل الأمور.. ومن منا يفقه بكل شي...
فلو أراد من أراد أن يتعلم كل شيء لما كفاه مثل عمره أضعافاً مضاعفة...
وقد أعجبني مقطع جميل في هذا المقالة وهي
كم نحتاج أن نقول لا نعلم ولا نعرف... فهي الوسيلة الحقيقية لطلب العلم...
أستاذنا الكبير المعلم أحييك على هذا الطرح الراقي وهذا الفكر العالي...
لا حرمنا منك ومن تميزك... جزاك الله خيراً وتحياتي الكبيرة لك...
المفضلات