ما زال هذا الرجل العظيم يثبت يوماً بعد يوم حبه للعلم والتعليم ، بارك الله فيه وحفظه من كل مكروه ، ووفق الله أخواننا المبتعثين ونفع بهم.

شكرا أخي أبو عمرو