[align=center]مين فينا فكر يوم من الأيام يأخذ الحجة إلا هي المدام إلا هي حبيبت الروح إلا هي أم العيال وعيالها يعني أطفالها يعني ورعينها يعني بزرينها يعني أولادها ووداهم لحارته القديمة يسترجع ذكرياته وشقاوته ويرفعلها ثيابه من تحت شوية شوية ويرفع كمان ويرفع كمان وكمان لين ما تبان ركبه وهنا يوقف عندها يقولها شفتي سواد الركب هذا والله من الطيحات والمردغه في تراب الحارة وبعدين يشرحلها حالته أول والنعيم إلا هي وعيالها فيه حتى لما ترفع رأسها يكدحها بذاك الكف الرومانسي ويقولها يا لله على الحارة القديمة 0[/align]