[align=center]هذه الصورة البهية لم تكونها جينات وراثية خاصة بهم، بل كونتها التربية الأسرية الجادة، وعززتها ورسختها مؤسسات التربية والتعليم، المدارس والجامعات. [/align]
[align=center]هؤلاء القوم أدركوا قيمة الوقت فاستثمروه، أما نحن فأمة تفرح بهدر الوقت، والتمتع الأجوف بالإجازات، واللهو ولعب الورق، والسهر أمام فضائيات العبث، وغيرها من سلوكات هدر الوقت التي تفسد العقل، وتضر الجسم.[/align][align=center]اخي المعلم الفاضل
امتعتنا بما نقلت لنا من ما جاء في هذا المقال الجميل
وانتهى بالفرق الواضح بين من ارادوا التقدم والرقي
من استثمروا اوقاتهم قي المفيد
وبين من اضاعوه في اللهو والملذات الا من رحم ربي
ورغم اننا نحن الاولى بالاهتمام بالقراءة منهم
لأن اول امر أمر به رسولنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم (اقرأ)
فأين نحن من هذا
اصلح الله الجميع ووفقهم لكل نافع ومفيد
وشكرا للمعلم الفاضل اثارة هذا الموضوع
[/align]