أستاذي عواد
أشاطرك الرأي في كل كلمة
قرأت فيما قرأت : أنه إزداد الإهتمام بمفهوم اللامركزية منذ أواخر القرن العشرين نتيجة للمتغيرا ت السياسية
والإقتصادية والتكنولوجية التى شهدها العالم وهي لا تعد هدفاً فى حد ذاتها وإنما هى فلسفة وأداة تنموية . هذا طبعاً على مستوى العالم .

ورأي الخاص : أن العجيب في الأمر هو التوجه الذي نراه هنا وليس على مستوى وزارة التربية والتعليم فقط
بل على جميع المستويات حتى القطاع الخاص هو التوجه للمركزية ... وما هذا القرار إلا خطوة أولى للمركزية البغيضة .