أعرف أن مصابكم عظيم
وعزاءنا وعزاءكم السيرة العطرة التي كان يتمتع بها الشيخ إبراهيم الصعيدي ( يرحمه الله )
أنتم أبناءه البررة من بعده فدعائكم له هو الأجدى والأنفع بعون الله وتمسككم وترابطكم هو إستمرار لنهجه لتتواصل المسيرة التي كان يخطوا بها فبإذن الله هي خطواتكم .
نسأل المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته
كما نسأله أن يوفقكم لما فيه خير أنفسكم والناس.
أخوكم
محمد عباس الأنصاري