الأخ العزيز عميد الغباوي محمد جميل الريفي

الله يبارك فيك ويبارك في جهودك وأنت ماشاء الله كفيت ووفيت وهذا مجهود جبار تشكر عليه ورغم مشاغلك إلا انك كنت على الوعد وللسنة السابعة على التوالي

وهنيئا لك هذه المَلَكَة التي قلما تتواجد عند غيرك وبهذه الغزارة (ما شاء الله لاقوة إلا بالله).


ونشكر لك ربطك الغباوي بكتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وسيرته وسيرة صحابته والصالحين وما سلف من الأنبياء والرسل .

من منا خلال هذه الفترة للغباوي في هذا المنتدى لم يعرف شيئا جديدا عن سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام ومواقفه العظيمة وسيرة صحابته الكرام والصالحين ومن قصص الأنبياء والرسل ؟


قصص ومواقف كثيرة لم نعرفها إلا من خلال الإجابات أو من محاولات الأعضاء أو من خلال بحثنا للتوصل للإجابة.

نعم بحثنا لنجد الإجابة ...... ولكن لا اعتقد أن أحدا لم يقف عند إحدى القصص أو المواقف للرسول عليه الصلاة والسلام أو للصحابة ولم يتأثر بها أو يستفد منها.

فجزاك الله خيرا أبا أروى وجعل ذلك في موازين حسناتك.

والشكر موصول لإدارة المنتدى التي ساهمت ويسرت وحرصت على استمرار هذا اللقاء السنوي مع عميد الغباوي في شهر الخير، ولهم منا كل التحية والتقدير.


كلمة أخيرة

لاحظ الإخوان هذه السنة سرعة التوصل للإجابة ولكن هذا لا يعني أن كل الغباوي سهلة، وإنما الثقافة العالية وسرعة البديهة لدى بعض الأعضاء (ما شاء الله) عجلت بالحلول، فلا نهضم حقهم وحق الشاعر ، وأعتقد يوافقني الكثير في ذلك.