ابو قيس الجهني شهد الفتح مع رسول الله عليه الصلاة والسلام وسكن الباديةوبقى الى اخر خلافة معاويه ذكر ذالك الواقدي
ابو مريم الجهني ويحتمل ان يكون عمرو بن مرة ذكرة الزبير ابن بكار في اخبار المدينة من طريق خارجة بن رافع الجهني قال : جاء رسول الله عليه الصلاة والسلام يعود رجلا من جهينة من بني الربعة يقال له ابو مريم فعاده بين منزل بني قيس العطار الذي فيه الاراكه وبين منزلهم الاخر الذى في دور الانصار فصلى في ذالك المنزل فقال نفر من جهينة لابي مريم لو لحقت برسول الله صلى الله علية وسلم فسألته اين يخط لنا مسجدا فلحقه فقال : مالك ياابا مريم ؟ فقال : لو خططت لقومي مسجدا قال فجاء فخط لهم مسجدهم في بني جهينة
المفضلات