وقالت الحويدر في مقال بعنوان "لو كان التعدد شريعة إلهية لأعطي للنساء" إن الوضع الإجتماعي في السعودية "منافي للطبيعة البشرية"، وأكدت أن الاختلاط "شرع الله في خلقه، وأن الله لو اراد للرجال والنساء أن يكونوا منفصلين لخلق للنساء كوكباً، وللرجال كوكباً آخراً".


وأضافت "الواقع المرير التي تكابده النساء السعوديات هو أحدى الاسباب التي تجعلهن يتأخرن في الزواج، وأهم عامل لظاهرة "العنوسة" هو المحرم الجاثم على صدور النساء، فهو كابوس قاتل يعشنه مدى حياتهن لا يزيحه الا الموت".


وأشارت الحويدر إلى ان التعدد لم يكن عادة مقتصرة على الرجال فقط بين العرب قبل ظهور الاسلام. وقالت "النساء العربيات كن يمارسن التعدد بنفس الدرجة، المرأة العربية كانت تقيم علاقات حميمية مع اكثر من رجل، وأنوحين تنجب يُنسب طفلها لها او للرجل الذي تختاره هي كأب لصغيرها



حسبي الله ونعم الوكيل
اولا :كلامها فيه اعتراض على شرع الله قال تعالى (( فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ))


ثانيا : هي تقصد من كلامها في الاختلاط اقامة علاقات حميمة يعني الزنا فهي تؤيد أن يزني الرجل او المرأة ولا يتزوج في سبيل منع التعدد فمالكم كيف تحكمون


ثالثا : الشريعة كفلت للمرأة حقوقها كاملة سواء كان فيه تعدد او لم يكن


رابعا مادامت المرأة رافضية فالعيب من اهل العيب ليس عيبا