أخي محمد جميل
هذه رمعه مختلفه عن نهج إخوتي قبلي
ثدي حليمه السعدية
حيث لم تجد ماترضعه من الفتيان ذوي الآباء
وحين عزمها وزوجها الانصراف بعد أن رجعت كل المرضعات بأطفال لإرضاعهم قالت له أكره العودة بدون رضيع وأني سوف آخذ الطفل اليتيم الذي رفضت المرضعات الأخريات أخذه
وما حصل لأتانهم من القوة وما نالت هذه الأسرة من الخير بعد أخذهم النبي صلى الله عليه وسلم
والله الموفق