رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
عاقبة عامر بن الطفيل وأربد بن قيس (صاعقة السماء تحرق المتآمرين)
كان عامر بن الطفيل غدر بأصحاب بئر معونة ومعه أربد بن قيس، قد اتفقا على قتل النبي صلى الله
عليه وسلم غدراً وغيلة، بحيث يشغل عامر بن الطفيل بالحديث ويأتي أربد بن قيس من خلفه ويطعنه بالخنجر،
ولكن الله عز وجل حبس يد أربد وشلها، ونجا الله رسوله من غدر الكافرين، وفى طريق عودتهما أرسل الله
على أربد بن قيس وجمله الذى يركبه صاعقة من السماء فأحرقته، أما عامر بن الطفيل فأصيب بغدة في عنقه
فصار يخور مثل البعير المنحور حتى هلك.
ففرعون يبتلعه البحر
وقارون تبتلعه الأرض
والنمرود تهزمه بعوضه
وعاد أهلكتهم الريح
وثمود يأتيهم العذاب مع السحاب
وأبرهة تهلكه الطير الأبابيل...الخ.
التعديل الأخير تم بواسطة السيل ; 02-10-2008 الساعة 02:11 AM
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
المفضلات