طـيـب ايـش رايـك ..
بـالـصـحـابـي الـذي تـدلـت عـيـنـه يـوم بـدر وأراد الـصـحـابـة رضـوان الله عـلـيـهـم أجـمـعـيـن أن يـقـطـعـوهـا ، فـأبـى إلا أن يـراهـا الـرسـول عـلـيـه الـصـلاة والـسـلام ، الـذي ردهـا إلـى مـكـانـهـا ومـسـح عـلـيـهـا بـيـدهـ الـشـريـفـة ، فـعـادت كـمـا كـانـت ( طـبـعـا اسـمـه نـسـيـتـه )
واللي أكـيـد / إجـابـتـك مـعـروفـه ..
يـعـطـيـك الـعـافـيـة يـاعـمـيـد الـغـبـاوي
والله يـحـفـظك ويـسـعـدك فـي الـدنـيـا والآخـرة ويـصـرف عـنـا وعـنـك
شـر كـل ذي شـر ..
تـحـيـتـي وكـل الـود لـك