( محاولة أولى )
نبينا الأكرم صلى الله عليه وسلم فقد عطاه الله عز وجل دعوة مستجابة، فادخرها لأمته يوم القيامة شفاعة، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
* ( لكل نبي دعوة مستجابة، فتعجل كل نبي دعوته، وإني أختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة، فهي نائلة إن شاء الله من مات لا يشرك بالله شيئا ) [البخاري]؛ ولذا قال تعالى عنه: {لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم}
المفضلات