إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :

لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر ..... عاري
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ

وأيضا في ربط موتها بالشهادة :

إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ

وقوله :

إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ



وقد أكد الشاعر عبدالحكيم العوفي في حديثه وكالة أنباء الشعر التي نشرت الخبر صحة مانسب له من أبيات وأكد بأنه صاحب هذه الأبيات والقصائد فعلاً مؤكداً أنه قام بنشرها عبر أكثر من موقع إلكتروني .