توضيح للرمعه السابقه الى جزئين
اولا
عندما اتهام المنافقين لعائشه رضي الله عنها مع احد الصحابه
مرت عائشة في ملابسات حادثة الإفك وذكرها الله في القرآن ذكر القرآن: إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ{النور-11} وقد برّءها الله من فوق سبع سماوات وطهّرها وزكّاها، وقد حكم ابن عباس بالكفر على من اتهمها بالفاحشة بعد تبريء الله لها
الجزء الثاني:
الفتنه التي حصلت في عهد على بن ابي طالب
وحصلت فيها معركة الجمل
المفضلات